ابن الأكابر
مش فاهمه هوا بيعمل ايه ولي مش مديني اهتمام
قولتلوا بصوت مخڼوق هو حضرتك زميلي
بصلي بطرف عين وهز راسوا
قولت طيب انا زميلتك الجديده وشهد قالتلي انك هتوريني شغلي وتفهمني كل حاجه
بصيت بس مفهمتش حاجه
قالي انا حاليا براجع الملف وانا هخلصوا وانتي هتنقليه علي اللاب توب
بصيتلوا وهزيت راسي وهوا كان خلص بعد شويه واداني الملف
انقلي كل الحسابات دي علي الملف دا وحوليه للمدير
بصيت بتركيز وبدات اعمل زي مفهمني بس مكنتش عارفه اثبتو
لو سمحت انا مش عارفه اثبت الملف
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انا كنت سامعه كلاموا ولاكن كان كل تفكيري هوا مين دا وليه باين شخص عادي يعني هوا حاليا موظف بس ازاي كان راكب عربيه فخمه كدا ويوم اما وقف الميكروباص كانت الناس خاېفه منو شخص مجهول مش فهماه
وقف وقالي انو هيمشي وهيرجع بعد ما البريك يخلص
بصيت لباقي الموظفين لقيتهم بيقوموا ورايحين من نفس الاتجاه وانا كنت قعده مكاني مش عارفه اعمل ايه قررت اتصل ببابا واطمن عليه
الو ايوا يا حبيبي عامل ايه في الشغل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ابتسمت وقولت بجد يبابا بس احكيلي عملت ايه لما روحت
بابا الشغل طلع مش بواب يا شمس
اټصدمت وقولت امال ايه يا بابا
بابا صاحب القصر عندو تلات اولاد كل واحد فيهم جنسيتوا مختلفه واحد مصري وواحد امريكي وواحد المانيا الثلاثه مش من نفس الام بس
صاحب القصر عنده شركات كتيره واكترهم ان في كل بلد ليه فرع بس اختار امريكيا دا علشان ابنو يديرها. وبرضوا المانيا علشان ابنو التاني يديرها وعندو شركه في مصر بس ابنه المصري رافض يديرها وشغال زيو زي اي موظف
كنت سامعه كلام بابا بتركيز وقولت وليه المصري مش عاوز يدير الشركة
بابا مهي دي بق المشكله الي طلبني فيها البيه صاحب القصر
قولت باستغراب واي هيا يابابا