السبت 23 نوفمبر 2024

قصه هاجر عفيفى عوده بعد غربه

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

ال حصل من وقت ماسليم نزل مصر
سما بعتاب ال عملتيه ده غلط ياغصون
غصون بصدممه كنتي عايزاني اسيب حقي
سما لاء طبعا بس مكانش ينفع ترفعي قضية خلع على جوزك ابو بنتك لاء وكمان ابن عمك مفيش راجل هيقبل على نفسه كده ابدا
غصون بدموع ڠصب عني من قهرتي انتي مش عارفه سليم كان عندي ازاى فجأه كده ألاقيه يخدعني وكمان يتجوز
سما جربتي تسمعيه
غصون لاء بس برضوا مفيش مبرر أن يتجوز كان ممكن ياخدني انا معاه فى السفر مش يروح يتجوز عليا
سما اكيد فى سبب قوي انا متأكده
غصون قصدك اعمل ايه
سما بإصرار تسمعيه وتعرفى أسبابه ووقتها تقررى
غصون بس
سما غصون حبيبتى انا خاېفه على مصلحتك والله أعطيله فرصه ومش هتندمى
غصون بقلة حيله طيب
صلوا على شفيعكم
سليم كان فاتح التلفون على صوره لبنته غصون كانت بعتهاله اول لما ولدت دمعه نزلت منه على فراقهم وفجأه تلفونه رن برقم غصون قلبه فرح بس هو كان متعصب منها بسبب ال عملته رد بعصبيه
سليم پغضب بقا كده ياغصون دخلتى المحاكم بينا تمام
غصون بتردد سليم ممكن تسمعني
سليم استغرب هدوئها وقال بسخريه هو يعني انتي كنتى سمعتيني
غصون بدموع ارجوك كفايه ضغط عليا لحد كده
سليم قلبه رق عشانها وقال خلاص ياغصون متبكيش عايزه ايه
غصون انا عايزه اسمعك واعرف أسبابك كلها
سليم بفرحه بجد ياغصون
غصون ايوه بس ده كله عشان خاطر ليان بس
سليم مش مهم المهم انك تسمعيني
غصون ولو الكلام معجبنيش ياريت تطلقنى بهدوء وانا هتنازل عن أي قضيه
سليم بجديه اتفقنا انتي فى بيت عمك صح
غصون لاء انا فى فندق
سليم پغضب مكتوم يعني اخدتي البنت وبهدلتيها معاكي ماشى ياغصون
غصون مش وقته ياسليم دلوقتي
سليم بنفاذ صبر ماشى مسافة السكه وهكون عندك
أذكروا الله
فى منزل أهل سليم
ناهد بشك انا ليه حاسه ان فى حاجه غلط بتحصل
مروان حاجه زي ايه يعني
ناهد هو سليم فى مشكله بينه وبين مراته
مروان بتوتر معرفش
ناهد بشك مروان انت ابني انا حفظاك
مروان بتنهيده موضوع وهيتحل أن شاء الله بس المشكله ان غصون سابت البيت
ناهد بصدممه سابت البيت اخوك عمل فيها حاجه ولا ايه
مروان باستغراب غريبه يعني مجتيش عليها زي كل مره
ناهد يابني انا مبكرهاش والله دي غاليه عليا بس انا كنت زعلانه أن هي بعيده عني هي وحفيدتي
مروان بابتسامه متقلقيش ياحبيبتى كل حاجه هتتحل وحفيدتك هتكون فى حضنك قريب اووى
ناهد يارب يابني ويهدي سرهم
مروان يارب
غصون فتحت الباب وسليم دخل وشاف بنته وجرى عليها وشالها بحب وقال وحشتيني ياقلب بابا
غصون حست بالندم أنها حرمته منها
سليم بابتسامه نتكلم
غصون بجديه نتكلم
الاتنين قعدوا على الكنبه وسليم كان مازال شايل بنته على رجله
غصون اتفضل
سليم بتنهيده انا كنت مسجون وانا مسافر
غصون بصدممه مسجون !!!!!
يتبع.
غصون بصدممه مسجون !!!!
سليم بتنهيده وابتدا يحكي لما سافرت دورت على شغل كتير وكنت دايما على تواصل معاكي وبعدين انقطعت بسبب أن اشتغلت فى شركه كبيره فى الاول كنت مستغرب ازاى قبلوني بالسرعه دي بس قولت عادي يمكن محتاجين موظفين اكتشفت بعدها أن دول اكبر عصابة ماڤيا لانهم طلبوا مني أن اشتغل معاهم فى السلاح
واساعدهم يدخلوا مصر طبعا رفضت وقتها هما هددوني أنهم هينتقموا مني لو مسمعتش كلامهم فضلت على إصرارى طبعا ورفضت وقتها قرروا يتخلصوا مني بعتوا حد ېقتلني پس وقتها ربنا كان جمبي ونجاني حطولى مخډرات وبلغوا عني واتحبست وطول السنه ونص كنت فى السچن لحد لما واحد منهم قالي هنخرجك من هنا بشرط هتكتب 
على كاميليا وهتخليها تنزل معاك مصر بفستان الفرح ال هيكون

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات